{وقيل اليوم ننساكم} نترككم في العذاب كما تركتم الإيمان والعمل ليومكم هذا وقوله: {ولا هم يستعتبون} أَيْ: لا يُلتمس منهم عمل ولا طاعة.
{وله الكبرياء} العظمة {في السموات والأرض} أَيْ: إنَّه يُعظَّم بالعبادة في السموات والأرض {وهو العزيز الحكيم}.